مسرحية " الحلم "
هذه المسرحية هي صورة تذكارية للزمن الماضي ، الذي آخذ يكبر بمرور الزمن ، وهو عبارة عن تطلعات ، واحلام ، وهموم من الزمن القديم " والمسرحية شخصيتين هما " هو + هي " ، الاشتغال يتم عبر مخيلة المخرج ، وهذه المسرحية تساهم في نقل الواقع الحالي
مشهد أستهلالي يوضح رجلا يلاحق أمرأة وهما يدوران داخل المسرح ، وهذا المشهد يعتمد على رؤية المخرج لطوله وقصره " دم "
بقايا كتب منشرة هنا وهناك في غرفة جدرانها متآكله ، نجد صور معلقة على هذه الجدران ، منها للفنان عبد الحليم حافظ ، فاتن الحمامة ، صور لممثلين أجانب ، وغيرها من الصور سواءا كانت عراقية أو عربية وممكن موسيقى ترافق الحوار ،
هو : وهو ممدد على الأرض بين الكتب المنتشرة وبين يديه ديوان شعر ، أو يستطيع المخرج تغير المكان وهو يقرأ بصوت عال ، وكأنه يتدريب على مشاركة في عمل مسرحي جديد
وهذا الديوان للشاعر العربي " نزار قباني "
هو : علمني حبك
أن أحزن
وأنا محتاج منذ عصور
لامرأة تجعلني آحزن
لامرأة أبكي بين ذراعيها
مثل العصفور " وهو مشدود "
" وهنا ممكن للمخرج يختار أي قصيدة من الشاعر نزار قباني " وهو يقرأ القصيدة بصوت جهوري ، لغرض التمرين لأنه يحب التمثيل منذ نعومة أظفاره ، ويظهر مهاراته من خلال الأداء والحركة
هو : " بتأمل وحسرة وهو يدور في هذه الغرفة "
متى تنتهي معاناتي
لقد تعبت
حيث الصيفُ جرى كالفرس لاهثاً " هنا يفرك في يديه وهو متعب ، متألم
ترافقه موسيقى فيها من الحزن الكثير
وهو ينفخ من جراء ما يحيطه من ظلم وفقر في مدينته " " صورة إلى أحد أبويه ينظر إليها "
نحن لن نترك الديار
هذا مسقط ُ رأسي وموطني
لا تغادرُ الشمسُ السماء
رغم ان نيزكاً يرتطم ُ بالارض الحبيبة
مدينتي أسيرة في السلاسل
أسيرة في الاحداق
ما كان نغادرها والناس ُ فيها بالعصي تُساق
" وهو ينظر إلى الجدار المتآكل وتطفو في ذهنه الكثير من الافكار التي ترسم حلمه من خلال حبيبته التي هي مصدر قوته لهذا الوطن " يبتسم وهو يردد " بحسرة "
الى التراب رغبة في العناق " يكررها عدة مرات
وهو يدور في الغرفة وكأنه في حلم ، وتبدو عليه ملامح الحزن " موسيقى مصاحبة له
تمسكوا بالارض فالقنا مهما طغى ، يكررها
وهنا كأنه يحّدث الجماهير المحتشدة حوله وهو يظهر قوة صلابة صوته الأجش " وممكن للمخرج أن يستخدم أي شيء ليكون على مكان مرتفع ، وينفصل ببقعة ضوء ، وفيها انارة مع موسيقى لتشبيع المشهد بالحلم "
يكرر " تمسّكوا بالارض فالقنا مهما طغى ، سوف ينهار
" يصرخ وهو مضطرب وكأنه في حالة ضيق "
ماذا نملك ُ أنا والربيع ُ غير الكلام
وان نحلم في يوم من الايام
نقفُ على السطح مبتهجين
ونطير ُ سرباً من الحمام
وعن كريم جثير نحكي للاطفال ، للامم
اننا نستطيع ُ ان نخلق من العدم
بيوتاً وشوراع ومدناً حصينة
ورجالاً في الفضاء تحوم " وهنا ممكن المرأة وهي تمر من جانبه وهي حالمة "
" يدخلك في فضاء الفرح والانتصار وهو الحالم بغد أفضل وممكن ان تكون الموسيقى رومانسية وكأنه يعانق الوطن المسروق من قبل العصابات "
متى نبقى على مثل الحال ، يكرر هذا الحوار وهو يدور
وكأنه يحدث حبيبته "
هذه الأرض الخضراء بانت لنا سجناً كبيراً
ووقفنا عند أبوابها الموصدة حيارى
من كان لنا في رحلة الضياع
يشقُ الدرب أمامنا ويكشف الضباب
وحمل صولجان هيبته ونحن نربي الاحلام
" وهو في حلمه يسمع صوت حبيبته وكأنها تخاطبه وهي على مقربة منه وممكن للمخرج أن يدخلها على المسرح وهي ترتدي أجمل الملابس وهي تخاطبه "
هي : حبيبي
كسر الأبواب المغلقة
أفتحها للنهار
للجماعات التي بكت من جور الأقدار
قدرٌ ان يجور الزمان مرةٌ أو مرارا
عارٌ ان نترك السيف يعانق التراب والاحجار
عارٌ ان لم نحمل السيف معاُ
نفتح ُ للقادمين به باباً هنا وهناك ابواب
" وهي تدور حوله " وتشجعه للمقاومة
هو : أنت خلي الوفي
كم من صديق خان صديقه
أو حبيبه ، وها أنت تبذلين ما في وسعك لأخراج البلاد
مما هي فيها ،" وهو يشجعها حتى تسانده في محنته "
حددت مدار رؤية عينيك
فجاء ناصع البياض مستقيما كالهدى
هي : " مرتبكة "
فأنا ان شكوت ُ إليك حبيبي
فأنت خير رفيق في السراء والضراء
تبر بالوعد وتوفي بالعهد
تحرص على راحة الصديق
كما تحرص على راحة نفسك
هو : كبا قلمُ الشعر أمام المذبحة
وسقط من فكري سرجه
هي : والجزارُ شاهرٌسكينه " بغضب "
الاعناق ، الاعناق ، الاعناق
هذا هو العراق " تخاطبه وهي تدور وكأنها في معركة "
هو : والقنابلُ تفجر فينا الهوان
فتناثرت الأشلاء في الهواء
هنا ذراع وهنا قدم َ وهنا ساق
هي : ورأس طفل يعلو في سمانا
كم حاولت أمم بالسيف بالمدفع
ينفث السم في الجذور
هو : " وبقوة وكأنه يصرخ " متألم لما يحدث "
عبثاً ان تحضّع فينا الانسان
أشلاء تناثرت لتستقبل الحسين " وهو يدور وكأنه راكب فرس "
هي : بلا رأسه ياتي تسابيح ُ في دمه
يطرد بها من وجوه النساء الاحزان
هو : غياث ُ المحبة في يديه
وفي الصدر جروح تهفو للعناق
هي : وهذا حزننا يلملم الدم
كي يجعل منه باروداً وسنانا
هو : ايتعب النجم في شموخه " تكررها عدة مرات "
هي : ايضيْء القمرُ من فلكه حيرانا
راية الحق ترفل في أفئدتنا
هو راية الفصل ابدا
بين أهل الصدق وأهل النفاق
هذه أشلاء شهدائنا
تنهض من مضاجع موتنا
هو : سيفها جدول الدم الذي يراق
وأشلاؤهم هي طير الابابيل
ترمى على رؤوس الدواعش نيرانا
وأشلاؤهم هي ريح ُ صرصر
وحجارة من سجيل أشلاؤهم
هي : من غيرنا قدم الانسان قربانا
أسماعيل يحني للسكين هامه
يقول يا أبت أفعل ما تؤمر
بدمي يتقبل الرحمن دعونا
الصبر للايمان دمهُ
هو : لا اله الا الله على الدم
هي : " تردد معه " لا اله الا الله على الدم " ويدوران وكأنهما فقدوا توازنهم على المسرح
والليل ُ يمتدُ من أفق إلى أفق يدور ُ
نامي يا نجومي نامي " وكأنها ترقص بطريقة هستيرية " وتردد هذه الحوارات
هو : " بحسرة وكأنه يخاطب العالم "
سحاب ُ مشحون بالسواد يزحف ُ
في ظهره يقصف ُ الرعد ُ
يحمل شظايا يضرب سهاماَ
يهرق ُ دمي
هي : وأنا عند الوصيد أقف ُ في ألمي
رافعة يدي إلى السماء أنشد رباً
يغلب الغمام رحمة والسهام ورداً
هو : يتضرع إلى الله وكأنه في خشوع لازالة هذا الهم عن بلدنا الحبيب
يقلب الدم نوراً يجري في دمي
" وهي تدور حوله وتردد معه بطقسية الخشوع "
هي : فالنوم في رحمة الرحمن راحة
عرس ُ الشهيد على امتداد الزمان
" وهنا طقسية مأتمية وهما يتعانقان وكأنهم واحد ويرددان "
هذا العراق ، بلدكم ، جميعكم واحد ،
هبوا وقاتلوهم هذه الوحوش القادمة إليكم من أعماق البحار
وخارج الحدود
وهما يكرران هذا الحوار بطريقة فيها من وشائج المحبة الكثير لهذا الوطن المبتلى
سبعةُ نجوم ناموا في راحة الرحمن
نوماً ابديا ايها السادة
ايها السادة
" وكأن يكون المسرح في هذه اللحظات الأخيرة توهج وأنتصار لهذا البلد الذي لا يزال ينزف وممكن تسستخدم اغان وطنية فيها الروح الوطنية لجميع العراقيين " دم "
الفكرة عن كتاب " دمع العين شطآني " للدكتور نزيه مكي "
قاسم ماضي –ديترويت
هذه المسرحية هي صورة تذكارية للزمن الماضي ، الذي آخذ يكبر بمرور الزمن ، وهو عبارة عن تطلعات ، واحلام ، وهموم من الزمن القديم " والمسرحية شخصيتين هما " هو + هي " ، الاشتغال يتم عبر مخيلة المخرج ، وهذه المسرحية تساهم في نقل الواقع الحالي
مشهد أستهلالي يوضح رجلا يلاحق أمرأة وهما يدوران داخل المسرح ، وهذا المشهد يعتمد على رؤية المخرج لطوله وقصره " دم "
بقايا كتب منشرة هنا وهناك في غرفة جدرانها متآكله ، نجد صور معلقة على هذه الجدران ، منها للفنان عبد الحليم حافظ ، فاتن الحمامة ، صور لممثلين أجانب ، وغيرها من الصور سواءا كانت عراقية أو عربية وممكن موسيقى ترافق الحوار ،
هو : وهو ممدد على الأرض بين الكتب المنتشرة وبين يديه ديوان شعر ، أو يستطيع المخرج تغير المكان وهو يقرأ بصوت عال ، وكأنه يتدريب على مشاركة في عمل مسرحي جديد
وهذا الديوان للشاعر العربي " نزار قباني "
هو : علمني حبك
أن أحزن
وأنا محتاج منذ عصور
لامرأة تجعلني آحزن
لامرأة أبكي بين ذراعيها
مثل العصفور " وهو مشدود "
" وهنا ممكن للمخرج يختار أي قصيدة من الشاعر نزار قباني " وهو يقرأ القصيدة بصوت جهوري ، لغرض التمرين لأنه يحب التمثيل منذ نعومة أظفاره ، ويظهر مهاراته من خلال الأداء والحركة
هو : " بتأمل وحسرة وهو يدور في هذه الغرفة "
متى تنتهي معاناتي
لقد تعبت
حيث الصيفُ جرى كالفرس لاهثاً " هنا يفرك في يديه وهو متعب ، متألم
ترافقه موسيقى فيها من الحزن الكثير
وهو ينفخ من جراء ما يحيطه من ظلم وفقر في مدينته " " صورة إلى أحد أبويه ينظر إليها "
نحن لن نترك الديار
هذا مسقط ُ رأسي وموطني
لا تغادرُ الشمسُ السماء
رغم ان نيزكاً يرتطم ُ بالارض الحبيبة
مدينتي أسيرة في السلاسل
أسيرة في الاحداق
ما كان نغادرها والناس ُ فيها بالعصي تُساق
" وهو ينظر إلى الجدار المتآكل وتطفو في ذهنه الكثير من الافكار التي ترسم حلمه من خلال حبيبته التي هي مصدر قوته لهذا الوطن " يبتسم وهو يردد " بحسرة "
الى التراب رغبة في العناق " يكررها عدة مرات
وهو يدور في الغرفة وكأنه في حلم ، وتبدو عليه ملامح الحزن " موسيقى مصاحبة له
تمسكوا بالارض فالقنا مهما طغى ، يكررها
وهنا كأنه يحّدث الجماهير المحتشدة حوله وهو يظهر قوة صلابة صوته الأجش " وممكن للمخرج أن يستخدم أي شيء ليكون على مكان مرتفع ، وينفصل ببقعة ضوء ، وفيها انارة مع موسيقى لتشبيع المشهد بالحلم "
يكرر " تمسّكوا بالارض فالقنا مهما طغى ، سوف ينهار
" يصرخ وهو مضطرب وكأنه في حالة ضيق "
ماذا نملك ُ أنا والربيع ُ غير الكلام
وان نحلم في يوم من الايام
نقفُ على السطح مبتهجين
ونطير ُ سرباً من الحمام
وعن كريم جثير نحكي للاطفال ، للامم
اننا نستطيع ُ ان نخلق من العدم
بيوتاً وشوراع ومدناً حصينة
ورجالاً في الفضاء تحوم " وهنا ممكن المرأة وهي تمر من جانبه وهي حالمة "
" يدخلك في فضاء الفرح والانتصار وهو الحالم بغد أفضل وممكن ان تكون الموسيقى رومانسية وكأنه يعانق الوطن المسروق من قبل العصابات "
متى نبقى على مثل الحال ، يكرر هذا الحوار وهو يدور
وكأنه يحدث حبيبته "
هذه الأرض الخضراء بانت لنا سجناً كبيراً
ووقفنا عند أبوابها الموصدة حيارى
من كان لنا في رحلة الضياع
يشقُ الدرب أمامنا ويكشف الضباب
وحمل صولجان هيبته ونحن نربي الاحلام
" وهو في حلمه يسمع صوت حبيبته وكأنها تخاطبه وهي على مقربة منه وممكن للمخرج أن يدخلها على المسرح وهي ترتدي أجمل الملابس وهي تخاطبه "
هي : حبيبي
كسر الأبواب المغلقة
أفتحها للنهار
للجماعات التي بكت من جور الأقدار
قدرٌ ان يجور الزمان مرةٌ أو مرارا
عارٌ ان نترك السيف يعانق التراب والاحجار
عارٌ ان لم نحمل السيف معاُ
نفتح ُ للقادمين به باباً هنا وهناك ابواب
" وهي تدور حوله " وتشجعه للمقاومة
هو : أنت خلي الوفي
كم من صديق خان صديقه
أو حبيبه ، وها أنت تبذلين ما في وسعك لأخراج البلاد
مما هي فيها ،" وهو يشجعها حتى تسانده في محنته "
حددت مدار رؤية عينيك
فجاء ناصع البياض مستقيما كالهدى
هي : " مرتبكة "
فأنا ان شكوت ُ إليك حبيبي
فأنت خير رفيق في السراء والضراء
تبر بالوعد وتوفي بالعهد
تحرص على راحة الصديق
كما تحرص على راحة نفسك
هو : كبا قلمُ الشعر أمام المذبحة
وسقط من فكري سرجه
هي : والجزارُ شاهرٌسكينه " بغضب "
الاعناق ، الاعناق ، الاعناق
هذا هو العراق " تخاطبه وهي تدور وكأنها في معركة "
هو : والقنابلُ تفجر فينا الهوان
فتناثرت الأشلاء في الهواء
هنا ذراع وهنا قدم َ وهنا ساق
هي : ورأس طفل يعلو في سمانا
كم حاولت أمم بالسيف بالمدفع
ينفث السم في الجذور
هو : " وبقوة وكأنه يصرخ " متألم لما يحدث "
عبثاً ان تحضّع فينا الانسان
أشلاء تناثرت لتستقبل الحسين " وهو يدور وكأنه راكب فرس "
هي : بلا رأسه ياتي تسابيح ُ في دمه
يطرد بها من وجوه النساء الاحزان
هو : غياث ُ المحبة في يديه
وفي الصدر جروح تهفو للعناق
هي : وهذا حزننا يلملم الدم
كي يجعل منه باروداً وسنانا
هو : ايتعب النجم في شموخه " تكررها عدة مرات "
هي : ايضيْء القمرُ من فلكه حيرانا
راية الحق ترفل في أفئدتنا
هو راية الفصل ابدا
بين أهل الصدق وأهل النفاق
هذه أشلاء شهدائنا
تنهض من مضاجع موتنا
هو : سيفها جدول الدم الذي يراق
وأشلاؤهم هي طير الابابيل
ترمى على رؤوس الدواعش نيرانا
وأشلاؤهم هي ريح ُ صرصر
وحجارة من سجيل أشلاؤهم
هي : من غيرنا قدم الانسان قربانا
أسماعيل يحني للسكين هامه
يقول يا أبت أفعل ما تؤمر
بدمي يتقبل الرحمن دعونا
الصبر للايمان دمهُ
هو : لا اله الا الله على الدم
هي : " تردد معه " لا اله الا الله على الدم " ويدوران وكأنهما فقدوا توازنهم على المسرح
والليل ُ يمتدُ من أفق إلى أفق يدور ُ
نامي يا نجومي نامي " وكأنها ترقص بطريقة هستيرية " وتردد هذه الحوارات
هو : " بحسرة وكأنه يخاطب العالم "
سحاب ُ مشحون بالسواد يزحف ُ
في ظهره يقصف ُ الرعد ُ
يحمل شظايا يضرب سهاماَ
يهرق ُ دمي
هي : وأنا عند الوصيد أقف ُ في ألمي
رافعة يدي إلى السماء أنشد رباً
يغلب الغمام رحمة والسهام ورداً
هو : يتضرع إلى الله وكأنه في خشوع لازالة هذا الهم عن بلدنا الحبيب
يقلب الدم نوراً يجري في دمي
" وهي تدور حوله وتردد معه بطقسية الخشوع "
هي : فالنوم في رحمة الرحمن راحة
عرس ُ الشهيد على امتداد الزمان
" وهنا طقسية مأتمية وهما يتعانقان وكأنهم واحد ويرددان "
هذا العراق ، بلدكم ، جميعكم واحد ،
هبوا وقاتلوهم هذه الوحوش القادمة إليكم من أعماق البحار
وخارج الحدود
وهما يكرران هذا الحوار بطريقة فيها من وشائج المحبة الكثير لهذا الوطن المبتلى
سبعةُ نجوم ناموا في راحة الرحمن
نوماً ابديا ايها السادة
ايها السادة
" وكأن يكون المسرح في هذه اللحظات الأخيرة توهج وأنتصار لهذا البلد الذي لا يزال ينزف وممكن تسستخدم اغان وطنية فيها الروح الوطنية لجميع العراقيين " دم "
الفكرة عن كتاب " دمع العين شطآني " للدكتور نزيه مكي "
قاسم ماضي –ديترويت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق