أنا أرضى بالذي قَلَّ ودَلْ: خيمةٌ في وطني دونَ وَجَلْ
خيمةٌ أغسلُ باللثم بها يدَ أمي كلما الصبحُ أطَلْ
ورغيفٌ دافيءٌ تخبزُهُ «أمُ سناءَ».. وكوزٌ من وشَلْ
مُنْذُ جيلينِ ومازلتُ على سَفَرٍ بين قنوطٍ وأمَلْ
لا الضحى ضاحَكَ أحداقي ولا طمْأنَ الليلُ فؤاداً وَمُقَلْ
ياهلالَ العيدِ هلْ مِنْ خَبَرٍ عن فراتينِ وسهلٍ وَجَبَلْ؟
مرَّ «عيدانِ وعشرونَ» وما عادَني جارٌ.. ولا الهَمُّ ارْتحَلْ
وَأحَلَّتْ كبريائي غُرْبَةٌ نَبَشَتْ روحي بأشواكِ المَلَلْ
خيمةٌ أغسلُ باللثم بها يدَ أمي كلما الصبحُ أطَلْ
ورغيفٌ دافيءٌ تخبزُهُ «أمُ سناءَ».. وكوزٌ من وشَلْ
مُنْذُ جيلينِ ومازلتُ على سَفَرٍ بين قنوطٍ وأمَلْ
لا الضحى ضاحَكَ أحداقي ولا طمْأنَ الليلُ فؤاداً وَمُقَلْ
ياهلالَ العيدِ هلْ مِنْ خَبَرٍ عن فراتينِ وسهلٍ وَجَبَلْ؟
مرَّ «عيدانِ وعشرونَ» وما عادَني جارٌ.. ولا الهَمُّ ارْتحَلْ
وَأحَلَّتْ كبريائي غُرْبَةٌ نَبَشَتْ روحي بأشواكِ المَلَلْ
·
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق