توشمَ وجهكِ
في فكري,,,
وتختمَ بالشمع الاحمر
وتعالى صوتكِ في رأسي
وتمادى في جرحي أكثر
أيُ أمرأةٌ أنتي,,
لم يمنعكِ الشيبُ مني
حولتيني لوحه ومنظر
أصدائكِ باتت تغويني
ضيعت الدربِ والمعبر
ياليتَ الناس على ديني
تتفهم أوجاعي وتعذر
أياكِ تعدين سنيني
وسنيني ذنبٌ لايغفر
فأنا جدٌ في الستينِ
والقلبُ لازالَ أخضر,,,,,,,,,,,من قلم قبل ان يحترق في 8 /10 / 2014
" العمر يجري مسرعا الى الستين والروح باقيه على العشرين " هذا ما كنت اسمعه من والدي رحمه الله عليه ...
ردحذفووصفك أروع من رائع |"وسنيني ذنب لا يغفر "