أَنْتِ
يَا رَجْفَةَ الْيَاسَمِيْن
حِيْنَ يُبَاغِتُهُ
بَرْدُ آخِر الْلَّيْل
فَيَجُنُّ بَيَاضُكِ
وَ يَغْزُو رُوْحِي
وَ يُعَلِّقُهَا عَلَى غَنَجِ أُنُوْثَتِكِ
وَ طِيْبَةِ تِلْكَ التَضَارِيْس
الْمَعْجُوْنَةِ بِالْعِطْر
لَمْسَةٌ تُزِيْدُ إشْتِعَالِي
وَ هَمْسَةٌ تُؤَجِّجُ الحَنِيْن
الْنَازِلِ كَمَطَرٍ عَاشِق
أُحِبُّكِ
أُحِبُّكِ
مِنْ رَعْشَةِ الْيَاسَمِيْن
إلَى خَدَرٍ يُحِيْطُ الْوَتِيْن!!
حِيَال مُحَمَّد الأَسَدِي
أُحِبُّكِ
مِنْ رَعْشَةِ الْيَاسَمِيْن
إلَى خَدَرٍ يُحِيْطُ الْوَتِيْن!!
حِيَال مُحَمَّد الأَسَدِي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق