حاولت ,,,
أن أزوركِ مرة
في يقضتي
أومنامي,,
بجلبابي الأبيض
وهيبتي ومقامي
لكن ,,,,,
سبقتني عيونك
وسرقت أحلامي
فتقاتلت على بابك
وأعلنت حربها أيامي
لاحت بوادر ثورتي
فتبعثرت على ثراكِ حروفي
وتعطلت أقلامي
وأوشكت ان أعلن توبتي
من ذنبِ شوقك
فمات كلامي,,
ساقني قلبي
الى مقصلتك
فتفننت حبالكِ
ظلماً بأعدامي,,,,,,,,,,,,,,,,,من محاولات قلمي في 8 /9 /2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق