لواعج متناثرة
جودي علي بحنينكِ
ولا تجعليني رهينتك
أعلم أن شوقي لك يفيض
بين احشائي مستعطفا نجواك
لملمت نظراتك
استجمعتها بين سويداء العين
أصبّر بها النفس خوف هجرانك
وأحتويني من لجلجة لعنتي
ومن نفثات عاذل فضّ
غادر يبحث عن سقمٍ
يرقب همسكِ ودعواكِ
لن اشكوك نوحي...
ولن أزيدك ألما...
خوف ألمي يقلق مثواك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق