كـأنَّ المـَـــنيّاتِ الامـاني عِنــدَهـا
فمــا واصلٌ في عـشقها وَ وَصَـولُ
ترائت عـلى ذاكَ العـــبابِ مغــارباً
وشمـسُ لقـاءِ المستحــيلِ أفـولُ
مــددتُ لها طـــرفاً كأنَّ رمــوشَـهُ
شُعاعُ طلوع الشمسِ حينَ تَمـيلُ
وأسبغتُ روحي في ضياءِ وجودهَا
كمالاً وصــبري في التَباعدِ عـِـيلُ
تُحدِّثني عـَــنها الظـُّـنونُ لَطــائفاً
تطيشُ بها في المُمكناتِ عقــولُ
وأغرقُ في بحرِ الهـواجسِ حـالماً
بوعدٍ قَصــيرِ العــَـهدِ وهــوَ طويلُ
فـلم ارَ مـــثلي هــَــائماً بغــرَامهِ
وللهـمِّ دمعٌ في الظـــلامِ يسـيلُ
ولــَـم ارَ بدراً قـَـبلها ذا بشـاشةٍ
لهُ بعـُـيونِ العَاشـــقينَ ذُهــــولُ
وشمـسُ لقـاءِ المستحــيلِ أفـولُ
مــددتُ لها طـــرفاً كأنَّ رمــوشَـهُ
شُعاعُ طلوع الشمسِ حينَ تَمـيلُ
وأسبغتُ روحي في ضياءِ وجودهَا
كمالاً وصــبري في التَباعدِ عـِـيلُ
تُحدِّثني عـَــنها الظـُّـنونُ لَطــائفاً
تطيشُ بها في المُمكناتِ عقــولُ
وأغرقُ في بحرِ الهـواجسِ حـالماً
بوعدٍ قَصــيرِ العــَـهدِ وهــوَ طويلُ
فـلم ارَ مـــثلي هــَــائماً بغــرَامهِ
وللهـمِّ دمعٌ في الظـــلامِ يسـيلُ
ولــَـم ارَ بدراً قـَـبلها ذا بشـاشةٍ
لهُ بعـُـيونِ العَاشـــقينَ ذُهــــولُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق