تؤرقني حروفي
حينما تظهر عاريه
على أديمها الساخن
فتهمس خجلى
مابين منطوقٌ لم يقصد
ومقصود يغرق
في أنهار شوقي الجارية
ومابين هذا وذاك
تدور الافلاك
وتتشضى في علاها
فتسقط هاويه
أكتمها حيناً
وأطلقها حيناً
وفي كل الأحيانِ
لم تتعد
كما أريدها شافيه
فأختفي خلفها
وتختفي خلفي
في آتوني راسيه
فترتفع الهموم
وتبحرُ بين أمواجي
فتمزقُ أشرعتي
وتُغرق حد الساريه
ويستسلم الربان
لقراصنة الزمان
فتنتصر الأحزان
لتحيل مساحاتي الوارفة
الى صحاري نائيه,,,,,,,,,,,,,,,,,من بوح قلمي في14 /4/ 2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق