على
شَاطئِهِ العَجِيبْ
أُحَلّقُ كنَورَسَةٍ
عَاشِقةٍ،
وَيَرْقُبُنِي
بِنَظَرَاتِ عَاشِقٍ،
ويَسْتَمِيلُنِي بِلُطْفٍ
أتَوَسّدُ جُنُونَهُ،
وَأحْتَضِنُ
أمْوَاجَهُ الهَادِئَةَ،
ثُمّ نَذُوُبُ
مَعَاً
عَلى شَاطئِهِ
الدّافِيء
.....آآآآآهٍ
يَا حَرَارَةَ الوَجْدِ
آهٍ..
يَا حَرَارَةَ الوَجْدِ
آهٍ...
ذَلِكَ
الشَّاطِيءُ
الذّي يَلِفٌّنِي
بِخُلوُدِ الآلِهَةِ..
......
وداد إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق