رذاذٌ مـن جـمـرِهــــــــــا
إليها مع باقة حبٍّ عطرة
أبحرتُ
بعينيْ
شـــاعـرتـي
أسـرجتُ
غياهبَ
تـكـويـنـي
وطفقتُ أُلاعبُ أشـرعـتـي
في هـدأة لـيـلٍ تـشــريـنـي
فأشارتْ نـحـوكِ بـوصـلـتي
وازدادتْ ثـقـتـي ويـقـيـنـي
وتـراءى
طيفُكِ
من بعـدٍ
وامـتـدتْ
كفُــــكِ
تُـدنـيـنـي
# # # #
وشـرعتُ
أجـدِّفُ
في زهـوٍ
وأعانـقُ
مـجـرى
الـتـيَّارِ
ونجومكِ تلمعُ من فـوقـي
وتـغـردُ مـثـلَ الأطـيــــارِ
وغيومكِ تمطرُ من حولي
عـطـراً من كلِّ الأزهـــارِ
عـلمَّـنـي
عـشـقُـكِ
سـيـدتـي
أن أعرفَ
معنـى
الإبـحـارِ
# # # #
ناديـتُ
كـثـيـراً
ضميني
وخذيني
للقـلـبِ
الـحـانـي
فأنا يا حُـلـوةُ قـد غابـتْ
من فرطِ البهجةِ أحزاني
وبـدأتُ أغـردُ في شـدوٍ
وتعالتْ صيحةُ وجداني
أسـكَـرني
سـحـرُكِ
فاتنتي
ورذاذاً
جمرُكِ
سـوَّاني
أبحرتُ
بعينيْ
شـــاعـرتـي
أسـرجتُ
غياهبَ
تـكـويـنـي
وطفقتُ أُلاعبُ أشـرعـتـي
في هـدأة لـيـلٍ تـشــريـنـي
فأشارتْ نـحـوكِ بـوصـلـتي
وازدادتْ ثـقـتـي ويـقـيـنـي
وتـراءى
طيفُكِ
من بعـدٍ
وامـتـدتْ
كفُــــكِ
تُـدنـيـنـي
# # # #
وشـرعتُ
أجـدِّفُ
في زهـوٍ
وأعانـقُ
مـجـرى
الـتـيَّارِ
ونجومكِ تلمعُ من فـوقـي
وتـغـردُ مـثـلَ الأطـيــــارِ
وغيومكِ تمطرُ من حولي
عـطـراً من كلِّ الأزهـــارِ
عـلمَّـنـي
عـشـقُـكِ
سـيـدتـي
أن أعرفَ
معنـى
الإبـحـارِ
# # # #
ناديـتُ
كـثـيـراً
ضميني
وخذيني
للقـلـبِ
الـحـانـي
فأنا يا حُـلـوةُ قـد غابـتْ
من فرطِ البهجةِ أحزاني
وبـدأتُ أغـردُ في شـدوٍ
وتعالتْ صيحةُ وجداني
أسـكَـرني
سـحـرُكِ
فاتنتي
ورذاذاً
جمرُكِ
سـوَّاني
ملاحظة : اللوحة من عمل الفنان القدير الصديق مهدي الاسدي
تمنياتنا له بالنجاح بالفن والحياة .
تمنياتنا له بالنجاح بالفن والحياة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق