رسالة وفاء .................. بقلم : عادل هاتف عبيد // العراق
قولوا لها
شكرًا لها
أحببتُها
لكنها لم تستجب لقلبِها
همَّتْ بِها آمالُها
فأجبرت تاريخَها
أن يُبقي عليها قصةً
مظلومةً عنوانها
قولوا لها
أحببتها
وفائيَّ رهْنٌ لها
إن ضاقت بها
أحوالُها
وأظلمت حياتها
كان لها دليلها
نهارها وليلها
قولوا لها أحببتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق