تسرّحينَ شعرك الحلو، أنتِ لاتعرفين ماذا يدور في ذهني، ألف فكرة وفكرة تطلُّ من رأسي، أبسطها، ماذا لو سرّحتُ شعرك أنا!.
٢ (أسى)
ليست مبهجة، لا أيامها ولا أيامي، كلانا صنع دائرة من الحزن، وتنهّدَ فيها!.
٣ (انكسار)
كنت ومازلت أسمع همسها العذب، وهي توصيني بنفسي خيراً، يا أمي أنا لست بخير!.
٤ (وسائل)
كان لديها وسائل كثيرة لأثارة إعجابي، لكن ليس من بينها التربيت على كتفي.
٥ (نكران)
لدي عصفور صغير، بحجم ثمرة كيوي، أطلقت عليه اسم وحيدي، قد لايكون الأمر راق له، ما أن فتحت باب القفص حتى طار بعيداً، فعل ذلك دون التفاتة!.
٦ (مذهلة)
وقعت في شراك عينيها، الملعونة، مصيدة أجفانها وهي تنغلق، كانت فاتنة!.
٧ (سيد الأمنيات)
كانت إشاعة أطلقها بعض من مثيري الفتن، قالوا أن بوسعي لمس النجوم لو أردتُ ذلك، تباً لهم، أنهم يدورون حولي، وكُلٍّ منهم يطلب أن أحضر له نجمة، أيُّ هراءٍ هذا!.
العراق / بغداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق