سَكَنْتُ يَا حَبِيبِي مُحَيَّاكَ
فَأنَا أَلقَانِي حَيْثُ أَلْقَاكَ
خَطَوْتُ نَحْوَ مَعْلَاكَ أََهْوَاكَ
خُطُوَاتِي كَانَتْ بِمَسْرَاكَ
سَمَوْتُ يَا حَبِيبِي لِمَعْنَاكَ
وَعَرَفْتُ أَنَّ دُنْيَايَ دُنْيَاكَ
رَجْوْتُ فِيكَ حَلاًّ لِمَرْآكََ
وَكَتَمْتُ أَنَّ مَرْآيَ مَرْآكَ
صَبَوْتُ مِثْل خِلٍّ لذِكْرَاكَ
وَنَسِيتُ أنَّنِي لَسْتُ أَنْسَاكَ
إِِليْكََ أُبْتُ شَوْقًا لِرُحْمَاكَ
وَحَلَلْتُ فِيكَ رُوحاً سَتَرْضَاكَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق