أنت التي نثرت الرماد
بدل الورد في أيامي
كم كنت تتلذذين باحتراقي
كم كانت تطربك آهاتي
كنت ارسمك في كل لوحاتي
كم سهرت الليل ادرس ملامحك
أسافر في عينيك
و اعود خالية حقائبي
كم بحثت عن نظرة منك
تحملني على سحابة حبي
و تطفئ نار اشتياقي
و أنت لا هية عني
مشغولة بغرور عينيك
ماذا تريدين مني الان
بعد ما احترقت كل اوراقي
إني خال من كل أشيائي
لم تعد عندي غير أحزاني
أرحلي من حيث جئت
لم تعد سمائي تمطر بالحب
بعدما جفت بحبك
كل أوراق أغصاني
بدل الورد في أيامي
كم كنت تتلذذين باحتراقي
كم كانت تطربك آهاتي
كنت ارسمك في كل لوحاتي
كم سهرت الليل ادرس ملامحك
أسافر في عينيك
و اعود خالية حقائبي
كم بحثت عن نظرة منك
تحملني على سحابة حبي
و تطفئ نار اشتياقي
و أنت لا هية عني
مشغولة بغرور عينيك
ماذا تريدين مني الان
بعد ما احترقت كل اوراقي
إني خال من كل أشيائي
لم تعد عندي غير أحزاني
أرحلي من حيث جئت
لم تعد سمائي تمطر بالحب
بعدما جفت بحبك
كل أوراق أغصاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق