وحدثته من وراء حجاب
بعد حديثٍ مخضرم
اهدته لحن حنينٍ
" بنبرتها الشجية "
... ورسائل ...
شوق تسابق الفصول اليه
تلفه بدفء كلماتها
عند مواسم الجليد
*وترويه اعذبها*
في مواسمَ عجافٍ
لاحَ عند الافق جدار
صمت طويل **
ضغط زناد الرحيل
" حين احتوى "
بعينيه الواسعتين صورتها
تسرح بضحكتها الملهوفة
"وفي زاويتها عند رمشه الاخير امرأة اخرى"
احتضنها ببريق ثاقب...!! " كانت رصاصة ضالة "
لقلبها الصغير
أنهت فصول عارية
لم تحمل يوماً وجهاً لها ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق