في غرفتي الرَّمادية
لا قنديلَ سواكَ في شريعةِ الَّليلِ
ولا حضورَ إلاَّ وجهي الغارقُ في الحُزنِ
وفراشاتُ الضوءِ العاشقةُ للنُّورِ
لكنَّي لا أدري .....
لِمَ غادرتكَ وعادتْ إلي
تتراقصُ بين الجيدِ والخصرِ
أنثارُ أمِّي في جسدي يستهويها ؟!
أَمْ أقاليمُ جمالها تختالُ بين وردي ؟!
لا أدري
إذا أبصرتْ لمسةَ نورٍ
خبأتها أمِّي بين الخيوطِ
طعاماً مفيدا لروحي في الظَّلامِ
أم وجدتْ خصلةَ شَعرٍ قصتها
كيلا يغيبَ عَنْ قمري الجَمالُ ؟!
أنا لا أدري
في غرفتي الرَّماديَّة
كيفَ أُقنعُ عينكِ الجميلتين
بوصايا أمِّي !!
لا قنديلَ سواكَ في شريعةِ الَّليلِ
ولا حضورَ إلاَّ وجهي الغارقُ في الحُزنِ
وفراشاتُ الضوءِ العاشقةُ للنُّورِ
لكنَّي لا أدري .....
لِمَ غادرتكَ وعادتْ إلي
تتراقصُ بين الجيدِ والخصرِ
أنثارُ أمِّي في جسدي يستهويها ؟!
أَمْ أقاليمُ جمالها تختالُ بين وردي ؟!
لا أدري
إذا أبصرتْ لمسةَ نورٍ
خبأتها أمِّي بين الخيوطِ
طعاماً مفيدا لروحي في الظَّلامِ
أم وجدتْ خصلةَ شَعرٍ قصتها
كيلا يغيبَ عَنْ قمري الجَمالُ ؟!
أنا لا أدري
في غرفتي الرَّماديَّة
كيفَ أُقنعُ عينكِ الجميلتين
بوصايا أمِّي !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق