القلمُ عصا موسى
و اللسان أفعى
إنهما السّحرة الجان
بهما نصُول و نسْعى
و نضرب في الآفاق...
و نطْغى
للشعر سُلْطة دون سلطان
و ذبذبات
تموج برواكد الوجدان
تفتح مغارة علي بابا...
و تكشف عن لؤلؤ و مرجان
ساعة أسْرِ الشفة و اللسان
تنفجر من الصخر
عيونُ مُدام
كل الاهتزازات على سلم ريشتر
ترجمة لثورة بركان
حسين فتح الله- تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق