لغةُ الحمائمِ والندى والورد والشــوق الذي يحتلُّنا بعطــورهِ وجــمالِهِ
والامنياتُ وغايةُ الحبِّ الكبيرِ وعاشقٌ ملَّ احــتضارات الهوى بســؤالِهِ
وحنينُ قلبي وأشــــتياقي والمســـاءاتُ الطـــوالُ على انتــهاءِ زوالِهِ
ويدي اليكِ وقد هــوت غاباتُ احــزاني بآلامِ المشـاعرِ في أتونِ ظِلالِهِ
هل كنتَ حقَّاً مثلما غنَّى الجمالُ على ربوعِ ورودِهِ فأراقَ حُسنَ دلالِهِ
هل انتَ ما رســـمَ النعــيمُ عــلى فنونِ الشعرِ لحناً مفعماً بكــــمالِهِ
أحـتاجُ ان ألهو بشَــعرِكَ كي أُريقَ على المــدى سحراً هوى بخــيالِهِ
ويدي اليكِ وقد هــوت غاباتُ احــزاني بآلامِ المشـاعرِ في أتونِ ظِلالِهِ
هل كنتَ حقَّاً مثلما غنَّى الجمالُ على ربوعِ ورودِهِ فأراقَ حُسنَ دلالِهِ
هل انتَ ما رســـمَ النعــيمُ عــلى فنونِ الشعرِ لحناً مفعماً بكــــمالِهِ
أحـتاجُ ان ألهو بشَــعرِكَ كي أُريقَ على المــدى سحراً هوى بخــيالِهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق