أَما تَستيقظينَ ؟ !
كَي تَشرَبي جُرْعَةَ مَاءٍ
وتَنظُري
إلَى هاتفِكِ الجَّوالِ . .
فَستَجدينَني مُنْتَصِبًا أرْقَبُهُ . .
عَسَى أنْ تَلُوحَ لِي
إشَارَةٌ تُوحيَ أنَّكِ
قرأتِ رَسائلي . .
فَتَكْتُبينَ لِي . .
عِنْدَهَا
سَتسكُنُ رُوحِي
وتَقُرُ أنفاسي
ويُغادرُني الْأَرَقُ .
هَا أَنَا أُغازِلُ الشَّمْسَ . .
علَّها تُبَدِّدَ عُتمَتي .
وَأُعِيدُ النَّظَرَ
إلَى صورِكِ . .
مرَّاتٍ وَمَرَّات .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق