لكلٍّ منّا خطواتُه...
ولكلٍّ منّا أثلامُ نموٍّ وآثارُ ثمار...
فكيفَ نبدّدُ أثلامَ نموٍّنا في آثارِ الهدْمِ والدمار؟!
وكيفَ سنكْملُ ونحنُ هاربونَ
من سؤالِ العمْر:
" أكنْتمْ يا أبنائي ملائكَةَ رحْمةٍ أمْ حفّاري قبور؟!"
فيا ربّ، طالَ الليْلُ وما تعبَ
أهْلُ الإيمانِ منَ الثقةِ بكلمتِكَ...
ولكنْ خارتِ القوى تحتَ وطأةِ الجشعِ اللامتناهي.
فقلْ كلمتَكَ، نرْجوك.
٢٩ كانون الثاني ٢٠٢٣
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق