يا خلًّا
سقانِي الحُبَّ
وافتدى
بماءِ العمرِ
أمنيتي
رغبتِي
وتدللِي
أبي
كم على تلكَ اليدين
تبكي ذاكرتي
ويستفيقُ لفقدِكَ
تعلعُلي
يا أبا العناء
الذي به أنسيتني
كلَُ حاجةٍ
واعدمتَ
بالعطاءِ توسلي
أبي
تصرخ بإسمكَ الأقدار
تشكو محنتي
وتستغيث
من أرضِ أقدامي
العقيمة
وتغلغلي
متى أراك
وقد غابت
بعد الغياب
فرحتي
وأصبحت حياتي
لا تنال
تقبلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق