ويرجف خافقي إذا. طار القطاَ صوبي
و يمِّي
أطير على الغمام لا أهاب الموت ولا احفل
بهمِيِ
أأنتَ تشعل القلب بنار تداعب لهفتي وتنوء
عني
ضعيف ناعم لا اقوى بُعادك غرَّك شوقنا وتسيئُ
ظني
نقطة ضعفنا رمشٌ وعينٌ تدنسُ كبريائي وتلوك لحمي
قوامك فارهاً مهر البراري تذوب حصى الطريق من التأني
أُقلب ُناظري شوقاً اليك فلا ارى غير نارك تلسع
بجسمي
اتوق للعناق وأخاف مني اوجع مرمراً جسداً …وبلا
تأني
أُكذب انك بشرٌ لحمٌ وعظمٌ لا بل شقيقٌ للملائكة
بالتبني
دعني أُلامس الخدين عليِ ارى البنور حقيقة وليس
ظني
جمالك كالسماء تشع نوراً يبهر ناظراً منه
أُجن
09.07 2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق