من يهتدي للنبع ِ كي يسقيهُ ماءً
غير رشفاتِ السرابْ
سيكون ملكاً في يديهِ
ويكونُ أجملَ في الندى
يخضرُّ في شوقٍ إلى دفءِ الكلامِ
ولمحِ إشراقِ العيونِ وبهجةِ الشفتينِ
في ودِّ الخطابْ
وإذا رمى أثقالهُ
ستصيرُ كلّ دروبهِ خضراءَ
في ضوء النهار وفي ليالي
العشقِ تولدُ من بيانِ الصمتِ..
أحلى قصيدةٍ إيقاعها..
في الرّيح يحرثُ
كلّ خاطرةٍ يبابْ
19/5/2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق