ها أنتِ تبحثِ عن صمت أعمق
من سكون هذا الليل المتباهي بظلمته
آه وآه أخرى حين تبحثي عن مقبرة لأفكاري العاشقةِ لأنفاسِ حبيبةٍ تسكنني كشبح والمسها في أحلامي كحقيقة
لن اندم ابدا على منحك مفاتيح القلب
رغم هوسك بالشكوك
ورغم إعتياد قلبك على القلق
فأنا قايضت الهواء بك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق