جُبْن
نهار آخر ينادي عيوني
أستيقظ .. وبي جبن
من خوض معركة الحياة،
واستحياء من جفون
أعياها الأنتظار…
أطفئ عيون النهار
فأعاود البحث
عن شذرات الحلم
وكأنه كتب ” يتبع”
تحت إضاءة فانوسه العتيق.
كل الأيام تتشابه..
لا جديد حول مدار الشريان !
كل الأحاسيس تشابكت،
تحولت إلى كرة بلورية
تشهد ما سيأتي بشفافية،
أصبحتُ أقرأ طالع الأحداث
منذ أن أدمنتُ النظر إلى الماضي.
9 شتنبر 2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق