ًًًًحتّى ولو كان البحر مِداداً ونغْرق الآخر مِنْه بِأسْمى العواطِف وأجلّها وأدْفئِها بِما فيها
مِن الشّوْق واللهْفة والدِّفء والحنين لما
أغْنتْه بِما فيه وما يُعانيه من البرد
عنْ كلِمة حبيبي ..
فهذه الكلِمة البسيطة هِي وطن الإنسانية
ومنْ لمْ يعثر على هذا الوطن
سوْف يظلّ غريباً إلى الأبد وإن يكُن
في حضْن اُمّه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق