ذلك العجوز الشقيّ ،
يعلو أنينه شيئاً فشيئاً ...
ثم يرحل متكئاً على عصا الزمان المنكسر
فليس ثمة مكان يوطئ عصاه عليه
حيث أرض الوطن مليئة بالألغام الطائفية !
ذلك العجوز يعكس
مدى ما توصلت إليها الحكومة من حقوق الإنسان
فيرحل العجوز إلى اللا مكان
حاملاً معه أوجاع الوطن !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق