أنتظر الموت وحدي
أجلو الخوف بالخوف
لا أدعي ميت الاحساسِ والكلمات والرؤيا
جئتك معانقا جروحي
فكوني كل فجر
دعوا موتي يصارحني
بين الخيبة والأمل
خوفي يجفل مني وهو يبصرني
أنا بدأت
حيث بدأ الجرح ينمو ويأخذ شكله الحالي
بكيت
آذان الموت، يحمل لي خلاصي
14/3/2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق