رقدَ كليبٌ في غيبوبتهِ... بلغتْ جليلةُ مرادَها..سالَ العهرُ من شدْقيها… عادَ جساسُ منتشياً يترنمُ بخطيئتهِ.. صارتْ خطيئتُهُ فضيلةً ... ولغَ جروٌ بدمِ سالمٍ
كلابٌ مستثفرةٌ تحومُ حولَهُ.. تنتظرُ السقوطَ... ثُلِمَ السيفُ ..الغمدُ لايجدي وحدهُ... تداعرتْ كواليسُهُمْ ..أنتجتْ أجنةً مشوهةً..أصابعُ الخفاءِ مجذومةٌ... متى يستفيقُ كليبُ من غيبوبتهِ؟!…
شحذوا سكاكينَهُمْ يترقبونَ ربضةَ الأسدِ..مازال زئيرُهُ يُدَوّي… متى يتهاوى ..؟ لن يتهاوى ..لن تنتهي كوابيسُهمْ .. سيكتبُ التأريخُ ..!
كلابٌ مستثفرةٌ تحومُ حولَهُ.. تنتظرُ السقوطَ... ثُلِمَ السيفُ ..الغمدُ لايجدي وحدهُ... تداعرتْ كواليسُهُمْ ..أنتجتْ أجنةً مشوهةً..أصابعُ الخفاءِ مجذومةٌ... متى يستفيقُ كليبُ من غيبوبتهِ؟!…
شحذوا سكاكينَهُمْ يترقبونَ ربضةَ الأسدِ..مازال زئيرُهُ يُدَوّي… متى يتهاوى ..؟ لن يتهاوى ..لن تنتهي كوابيسُهمْ .. سيكتبُ التأريخُ ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق