بوحكَ الغجريُّ يهمسُ لي
أنْ لامغيبَ للشمسِ
والشتاءُ بأحلامنا سيتورّدُ
إرمِ الخيالَ إلى الريحِ ودعهُ يطيرُ
بأجنحةٍ ملتويةٍ
رغمَ حزنِ الطرقات
ِ فإنّ ماحولها
عيوناً تجهشُ بالبكاءِ
تذرفُ ماضي إبحارها
تراتيلَ ًمثقلةً بالجراحِ
وهي تواصلُ السيرَ دونَ إنقطاعِ
فيرتديها الصيفُ حريراً
فعربتي أنطلقتْ
حيثُ رحلتْ الريحُ
فلمْ أعدْ أكترثُ
فليسرقني الموتُ
أنْ لامغيبَ للشمسِ
والشتاءُ بأحلامنا سيتورّدُ
إرمِ الخيالَ إلى الريحِ ودعهُ يطيرُ
بأجنحةٍ ملتويةٍ
رغمَ حزنِ الطرقات
ِ فإنّ ماحولها
عيوناً تجهشُ بالبكاءِ
تذرفُ ماضي إبحارها
تراتيلَ ًمثقلةً بالجراحِ
وهي تواصلُ السيرَ دونَ إنقطاعِ
فيرتديها الصيفُ حريراً
فعربتي أنطلقتْ
حيثُ رحلتْ الريحُ
فلمْ أعدْ أكترثُ
فليسرقني الموتُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق