إجمااااااااااااااااااااااااع ...: أينكَ كلكامش ؟؟ ألمْ تعُدْ بعْدُ ؟ ، كل اوروك فتحت ذِرعانَها لكَ ، وذرفتْ دموعََ الفرح ، وتنتظرُك ..، أما أشعلتَ بحرَ الظلمات، ببروقِ شَوْقِك ؟؟ ، إجممممممممممممممممممممممماع ، قد يكونُ لقاءً ، قد يكونُ الوداااااااااااااااع ، بينَ مَن خانَ جِلدَه ، وبين مَن فاءَ لظِلِّهِ الاسمر ..، ايها العنيد ..، لقد اثمرتْ بذرتُك ، اثمرتْ دمعتُك ، اثمرتْ بسمةُ احتراقِك ، والطريقُ.. الفُ ميلٍ وميل ، ومليوووووووووووووووووووونُ عويل ، لكنْ ... انكيدو عبَّدَ الدربَ ...، وعشتارُ..، اضاءَتْ العالمَ السُّفلي ، بدماءِ أبنائها ، واعتصمتْ فيه ، حتى تعودَ ، برأسِ الخوَر ..، وتَنشُرَ البشارةَ ، على عَماءِ الزهور ، في البلد المخطوف ، أوّاااااااااااااااااه ، كم تقاذفتْ رؤوسَنا ، أقدامُ الملثمينَ بحبِّنا ، والحصادُ فجور ، انت ستأتي ، أدريكَ ، فالطوفانُ طمى ، وانحسرَ الديجور ، انحسسسسسسسسرَ الديجور ، وحان أوانُ الصرخةِ النور ..
أبحث عن موضوع
الأربعاء، 19 أبريل 2017
توبةُ الخَذول.............. بقلم : باسم عبد الكريم الفضلي // العراق
إجمااااااااااااااااااااااااع ...: أينكَ كلكامش ؟؟ ألمْ تعُدْ بعْدُ ؟ ، كل اوروك فتحت ذِرعانَها لكَ ، وذرفتْ دموعََ الفرح ، وتنتظرُك ..، أما أشعلتَ بحرَ الظلمات، ببروقِ شَوْقِك ؟؟ ، إجممممممممممممممممممممممماع ، قد يكونُ لقاءً ، قد يكونُ الوداااااااااااااااع ، بينَ مَن خانَ جِلدَه ، وبين مَن فاءَ لظِلِّهِ الاسمر ..، ايها العنيد ..، لقد اثمرتْ بذرتُك ، اثمرتْ دمعتُك ، اثمرتْ بسمةُ احتراقِك ، والطريقُ.. الفُ ميلٍ وميل ، ومليوووووووووووووووووووونُ عويل ، لكنْ ... انكيدو عبَّدَ الدربَ ...، وعشتارُ..، اضاءَتْ العالمَ السُّفلي ، بدماءِ أبنائها ، واعتصمتْ فيه ، حتى تعودَ ، برأسِ الخوَر ..، وتَنشُرَ البشارةَ ، على عَماءِ الزهور ، في البلد المخطوف ، أوّاااااااااااااااااه ، كم تقاذفتْ رؤوسَنا ، أقدامُ الملثمينَ بحبِّنا ، والحصادُ فجور ، انت ستأتي ، أدريكَ ، فالطوفانُ طمى ، وانحسرَ الديجور ، انحسسسسسسسسرَ الديجور ، وحان أوانُ الصرخةِ النور ..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق