يا فؤادي لا تلمني في هواه
أهب العمر لقاء القليل من رضاه
هائم أضرب في الأرض ولها
يرقب القلب شرارا قد يلوح من على نار قراه
قد تمادى في النوى،
بلظى الهجر اكتوت مهجته لا هثة خلف رضاه
لفت المهجة في أشلائها
وسعت خلف الحبيب لتنيل القلب قصارى مبتغاه
حبه كفر بنفسي ،وجحود
وسجود في محراب من دِنْتُ له بالصلاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق