سيعودُ الليلُ مجدداً، كيْ أبوحَ بحروفي إلى السماءِ،
لأرى قمراً عشقتَهُ كلَّ لحظةٍ
سكنتِ الروحُ إليه،فيفرُّ دمعٌ
من مقلتي حينَ أبتعدُ عنك
سأنزعُ الحزنَ من مهجتي،
وأرتمي اَإلى بحرِ الضياعِ أن إفترقنا، وأنتقي نجماتي فترقدُ فوقَ الجبينِ وأمنحُ حبَّاً من نور.
27\9\2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق