رفقاً بأرواحٍ شارفت...على المغيب
..كأي غيمة تتلوى...
أو قصيدة ثكلى...
غادرتها الاوزان...
من أي ثقب أتكلم..
راودتني خرس المنايا...
عنك ....
وقصاصة وريقاتي المبتلة...
..تَئِن حروفاً ذائبة ...
لم يأذن لها بالأحتراق...
..جئتك بموال ...بابلي
وحجر ماجن....سائب
الأطراف...
قيل لي...أنهرٌ أنت ...
أم حطبٌ....
..فالنار أحالت كل السنابل
الى رسائل ممهورة
بخاتم سليمان...
#########
12 _3_2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق