أبحث عن موضوع
الأحد، 23 يناير 2022
يا أنت ........... بقلم : خالدية ابو رومي عويس - فلسطين
ما عاد الحرف يستهويني
ما عاد يهز أركان القصيد
أضحى الكل في سُبات
حُلت ضفائر السطور
وتبعثرت خصلاتها
باتت العين(ع) تدمع كعيون
العذارى من وهج نارها
لا تدع الوهم يتسرب إلى منافذ الحلم وتَقَبّل ٱعتذارها
فبيت القصيد أنت وأنا والأمل جارها، لنرسم حُلمنا على منافذ الصبر وما دون ذلك في بحر الأوهام قرارها
أنْتَظِر بلهفة الشوقِ لقاءً ربما قريبٌ فلتنحني الحروف والتضئ دروبٌ من وهج الشوق نارها
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق