كم ٲشتاق
ٲن یحتلّ الحبّ وطني
لكي ٲتنعمَ برؤیة
الورود الجمیلة
وهي تفتحُ ٲحضانها
للفراشات العاشقة
كم ٲشتاقُ
ٲن یحتلّ الحبّ
قلوب ٲبناء وطني
حتی لایبقی الحسدُ
ولا الصراع ُ
ویعود العشقُ الی بلدي
كم ٲشتاقُ
ٲن یحتلّ الحبّ
القلاعَ الحصینة
في وطني
حتی یهجرَ الكُره
سماء بلدي
كم ٲشتاقُ
ٲن یحتلّ الحبّ
كل شبر من ٲرض وطني
حتی لایبقی
النفاق ولا الدجلُ
ویعودَ التفاؤل والٲملُ\
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق