باسم البلح النابت
بين فجاج الرمل
و عراجين يسكنها
ألم البعد
أكتب جرحا
يبكيه النخل
فاتحا أفق التأويل
المفتوح على الصمت
باسم الوله اليكبر
في وهج قصيدي
و أغاريد العشق الملفوف
بين ظلال البلد المشتهى
أسرح مثل الريح
أحمل غصنا يافع الأمل
هذا مقام البوح
يا وجعي
تكتبني الشمس
على ألق الصبوات
و أنا أهوى
هذا الربع المفجوع
حين تغادره النخلات ،
خجلى
و الجمار المر ،
يشعلني قصص
للحب المنخور
تنجداد المغرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق