بلغني أيها الضوء المنير، إن الأنامل التي تكتب على بصيص ضوء الشمعة، تُبددُ عتمة الحزن لورودٍ هنا، يسحرُ عطرها الأنفاس، نورسٌ أطيرُ بين ضفتي هذا السطر وذاك، نهرٌ من الخيال، برقرقتهِ أتهجاكَ شمساً وقمراً في مشوار حياتي، ألمحُكَ كبيراً كالحب، يفيضُ عشقاً، يذوبُ قلبي حنيناً بالذكرى، تدركُ ظلمتي هذا السَّحَر، تسكتُ إلى حين يأتي الكلامُ مباحاً، هناك ألفٌ من الشمعاتِ تريدُ، أن أكتبَ من ضوءٍ لضوءٍ حكاية.
أبحث عن موضوع
الخميس، 12 أغسطس 2021
حكاية للضوء/ خاطرة .............. بقلم : نصيف علي وهيب // العراق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق