هذا القصيد المتواضع على لسان نسمات البحر/تيجان،إلى روح أختها التي كانت لها أما رعتها في الصغر:
إلهي!ارحم الأخت
فإن الأخت كالأم
لقد كانت كوالدتي
رعتني بهدى العلم
فتقضي الليل ساهرة
لأقضي الليل في النوم
و كم تخشى من البرد
وكم تخشى من السقم
تغطيني و لا تنسى
فتهدي نجمة الفم
لها قلب من الحب
و ما فيه من اللؤم
فكم بت الليل في حضن
و كان الحضن كالحصن
تبيت الليل ترعاني
وكانت لي ك[تيجان]
فيا رحمان أدخلها
إلى فردوسك العالي
فكم كانت لنا أما
بها حققت آمالي
و كم كانت لنا حصنا
وكانت لي أبي الغالي
فكم نرجو من الأخت
ترى في الأخت إنسانا
يضاهي الأم تضحية
و مثل الأم أحيانا
تعين الأخت في حب
و تغدو الأخت معوانا
على الدنيا و ما فيها
و ترجو الله غفرانا
فدين الله مرحمة
وكان الدين يسرانا
فهذا الدين قوتنا
ونمضي فيه إخوانا
ففي الإسلام عزتنا
و ما فيه الذي هانا
و ما فيه التي حارت
و لا من كان حيرانا
[محمد عطوي الجزائر في29-9-2014]
رعتني بهدى العلم
فتقضي الليل ساهرة
لأقضي الليل في النوم
و كم تخشى من البرد
وكم تخشى من السقم
تغطيني و لا تنسى
فتهدي نجمة الفم
لها قلب من الحب
و ما فيه من اللؤم
فكم بت الليل في حضن
و كان الحضن كالحصن
تبيت الليل ترعاني
وكانت لي ك[تيجان]
فيا رحمان أدخلها
إلى فردوسك العالي
فكم كانت لنا أما
بها حققت آمالي
و كم كانت لنا حصنا
وكانت لي أبي الغالي
فكم نرجو من الأخت
ترى في الأخت إنسانا
يضاهي الأم تضحية
و مثل الأم أحيانا
تعين الأخت في حب
و تغدو الأخت معوانا
على الدنيا و ما فيها
و ترجو الله غفرانا
فدين الله مرحمة
وكان الدين يسرانا
فهذا الدين قوتنا
ونمضي فيه إخوانا
ففي الإسلام عزتنا
و ما فيه الذي هانا
و ما فيه التي حارت
و لا من كان حيرانا
[محمد عطوي الجزائر في29-9-2014]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق