أقبلَ العيدُ وقلٌت حيلتي..
أيَّ شيءٍ يا امرأة أهدي إليكِ
ماعسى تجدي قوارير عطورٍ
وشذى العنبر والمسك لديكِ؟
باقة من ورد ؟ والورد توسٌلْ
يستمد نسغه من شفتيك؟
ام فراشات يرق جنحها
هل ارقُّ من رموشِ ناظريك؟
يا لفيروزا يُساكن عينكِ!!
كنخيلا اِرتوى من مقلتيك.
هوذا العيدُ وزادتْ حيرتي
كلَّ شيءٍ خاتما في اصبعيك
ليس لي حيلةَ الا خافقي
يا لَه ولي خافقي مُلك يديك..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق