ذات قصيدة
حين تشظّت قافيةُ البوحِ
سكنتْ بين الجلدِ والحبرِ
حروفا عاقر..
عطف..
وعلة..
يممَت اوراقي حيرى
فثمَّ وجه صحاحِك
ويممتِ محراب الوجعِ
ثمة
شلالا انت
من احرف شتى
ترسو في ميناء نجيعي
ها انت بسملة
الفرحة
او تصديق لايات مسرة
مدنية كانت او مكية
لا شيء يهم
فانا انتظر ترتيلك
حروف من فرح وجمال ... سلمت
ردحذف