كثيرة هي اللحظات التي تمزق
الملل...الوحدة بداخلي
وتبحر بي في زورق الإبتسامة
إلى لا نهاية ...بأشرعة العبث
في الحب الأفلاطزنيّ
حب لا نهاية له ...ولم تكن
له بداية كأي بداية
يسقطني منه ...إليه ويفتح
أشرعته من جديد
للبحث في غير مدني
التي إعتادت عليه ,,,فيسكبني
الشوق إليك في فراغات الانتظار
فما الحل لنسبان غيابك...؟
لنسيان دقات قلبك ...دقات قرعك
لباب عاطفتي
فهل الحب رحلة من رحلات العذاب؟
فهل هو لحظات تستمتع بها لحين
وتغادرها بكتمان
فلو علمت أنّه نزهة عبر فصول المزاج
عندك
لمّا عشقت نسائمه,,,لمّا فكرت
في الاندثار
وسطه دون تذكرة عودة ,,,!!!!!؟؟
-نسرين-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق