على أفراسِ أخيِلَة ٍ ركِبْنا أثَرنا النَّقْعَ في سُحُبِ التَّمَنّي
لَها والنَّجمُ يَنْظُرُ في ذُهول ٍ سَمِعْتُ الحلمَ مُبْتَهِجًا يُغَنِّي
خريرُ الماءِ يَعْزفُ لَحْنَ حبِّي يُحدِّثُ مَنْ يَرى عَنها وَعَنِّي
وللأشجار ِ مِنْ طَرَب ٍ حَفيف ٌ يَهزّ الرُّوحَ في علم ٍ وَظَن ِّ
وللآيقاعِ إنْشادٌ عَريض ٌ تمازَجَ خَمرُهُ في كُلِّ فَنِّ
تَقولُ مَتَى أقولُ لها قريبًا يَضوعُ الحلمُ عطرًا فاطمَئِني
أرى الأطيارَ تشربُ من خُموري وَخمريَ لَمْ يَزَلْ صرفًا بِدنِّ
شعر: ماهر النادي
بواسطة : لورانس جاف
وللأشجار ِ مِنْ طَرَب ٍ حَفيف ٌ يَهزّ الرُّوحَ في علم ٍ وَظَن ِّ
وللآيقاعِ إنْشادٌ عَريض ٌ تمازَجَ خَمرُهُ في كُلِّ فَنِّ
تَقولُ مَتَى أقولُ لها قريبًا يَضوعُ الحلمُ عطرًا فاطمَئِني
أرى الأطيارَ تشربُ من خُموري وَخمريَ لَمْ يَزَلْ صرفًا بِدنِّ
شعر: ماهر النادي
بواسطة : لورانس جاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق