(جلست في حديقة بيتها تقرأ في كتاب )
أنا كالكتاب حبيبتي ..
ووددت .. أنّك تقرئينه..
عيناي ..
أحرف نظمه ..
والقلب ..أسطره الحزينة .
لهفي على هذا الكتاب .
وكالقتيل ..تقلبينه .
لهث الكتاب من الولوع .
وأنت .. لمّا ترحمينه ..
لو أنت جرّبت العواطف .
والهوى ..يبدي الرّعونة ..
وقرأته ..
لوجدت ما يفزعك ..
أو يسلبك ..
من ألق السّكينة ..
وحّدت نفسي في كتابك ..
حاذري ..أن تلمسينه ..!
كي ما يذوب .. من ارتعاش فؤاده ..
او تقتلينه
أقسمت أنّك ..ما فهمت رؤى الكتاب ..
وأنت لمّا تفهمينه ..!
وأنا الأسير ..
وأنت .. في شرع الأحبة كالرّهينة !
أنا كالكتاب حبيبتي ..
ووددت .. أنّك تقرئينه..
عيناي ..
أحرف نظمه ..
والقلب ..أسطره الحزينة .
لهفي على هذا الكتاب .
وكالقتيل ..تقلبينه .
لهث الكتاب من الولوع .
وأنت .. لمّا ترحمينه ..
لو أنت جرّبت العواطف .
والهوى ..يبدي الرّعونة ..
وقرأته ..
لوجدت ما يفزعك ..
أو يسلبك ..
من ألق السّكينة ..
وحّدت نفسي في كتابك ..
حاذري ..أن تلمسينه ..!
كي ما يذوب .. من ارتعاش فؤاده ..
او تقتلينه
أقسمت أنّك ..ما فهمت رؤى الكتاب ..
وأنت لمّا تفهمينه ..!
وأنا الأسير ..
وأنت .. في شرع الأحبة كالرّهينة !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق