عازف الكمان...
الضرير
كان يعزف اغنية
حزينة...عن الغياب والجراح التي لا تبرأ
ََ..ويدندن بصوت مبحوح.. موال جنوبي..
عن القرى الغافية على ضفاف الجوع
بينما كان العاشق يجلس بالقرب من العازف
الضرير ويردد مع أنغامه ودموعه تنساب كالنهر
ثم ينفجر ويبكي بهستيريا..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق