أنا شَمسُكَ لو
سادَ الظلام
قال،
وإنَهُنَ وَكُثرٌ
وَسادت الأنوار
قالت ،
وإن أمطَرتْ سَماءهُنَ
كُنتُ لَكَ خَيمة
تُواري ما عَصَفتهُ الرياح
قال ،
لَقَد بَدَدَ الغيمُ شَمسَ
النهار
وإن تَرَنحَ نَهارهُنَ
داويتُ بِحُرقتي على الوصلِ
جِراح
وإذا بِكَ تعاند بِهُن أيامي
وإذا بي مرهونةٌ بين أحلامي
وضجيج الأقدار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق