ستحظى باللهيب أذا ما صبرت
وبالمآتم والجنائز اللائقة
أعرف هذا الخيط
لا يمسك ولا أمنية واحدة
ولا أمنية بيضاء ناصعة كالماء
في الجدول الرقراق
تخيل أن قادمآ فاته فرح
وأنطفأت كل المصابيح
يتقوقع على عتبة الخيبات
يطوي قلبه يقتلع مشهد التحليق
من الفضاءات
تنمو في داخله مواويل الغجر
يقترف قصائد أعتراها البكاء
يوهم هزائمه بالأنتصار
في لحظة السقوط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق