إسقنِ الدمع يا ليلى بكفة يديكِ بمن سقاني
فما عاد دمع قيس يشبع الفؤآد بالاحزان
عتبي على من جار وليس على زماني
لا ، لا تغضبي يا ليلى ولا تثوري
خبأي الحب في خزنة المشاعر
لرُبّ المشاعر يوما تعود بالاماني
إظلمِ ، وهاتِ ما عندك من قسوة
فما باتت الروح تنبض الا بالهوانِ
ومن هانت عليه الروح ، هانت حياته
ولا حياة لإمرئ الا بالاكفان
سلامي لك والى اللقاء كان فيك حلمي ورضاءِ
راح اللقاء بجلجلة الايام
والعذاب مكتوب علي في كل آنِ .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق