إليك .. ذاك العناق
يمتدّ بين الذراعين رغبة
سكن الشّوق خافقي
فاستحال النبّض إعصاراً
وعطرُك يغزو مساميَّ
يغمرني بالحنين كالأمطار
***
على ثرى خطاك مشاعري
تناثرت كما النّجوم
أسرقتك مني الشمس
ام أخفتك المزونُ ؟
عين قلبي تبصرُك
لا توقظُ الحلمَ لأنّه يراك
ويعانق خدّيك مثل ضوء النّهار
4/9/2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق