بكت أفيان
وبكى لبكائها الوطن
كانت كتلة من نار
الهبها ثقل الشجن
وتهافتت عليها العوادي
وأفصحت بدموعها
ثشكو الزمن..
فكم تمنيت ان تكون
كل النساء أفيان
وأفيان امرأة من بلادي
خالدة عصية رغم المحن
هنيئاً للوطن فيكِ
وهنيئاً للبطن التي أنجبتك
ولشعبك الصابر الممتحن................من اخيك العراقي الذي تسامى على كل الهويات الفرعية والجزئية..وتمسك بهوية الوطن ثم الوطن..وغير ذالك هباء وزيف..............في 6 / 8 / 2014,,,,, عجيل الزنبور من بابل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق